احذر التحرش الإلكترونى.. الرسائل والكومنتات والشير ممكن يحبسك.. برلمانى
احذر التحرش الإلكترونى.. الرسائل والكومنتات والشير ممكن يحبسك.. برلمانى هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.
ورصد موقع “برلماني” المتخصص في الشأن التشريعي والبرلماني في تقرير بعنوان: “الرسائل والتعليقات والمشاركة قد تسجنك”، استعرض فيه تطور التحرش من المباشر إلى “الإلكتروني” – وتضمنت التعديلات على القانون أدوات للتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي للجريمة، وواجه الفعل الآثم بالسجن 7 سنوات، حيث لم يقتصر التحرش الجنسي على الكلمات أو الحركات فقط، فبحسب التطور التكنولوجي الحالي المتمثل هنا في مواقع التواصل الاجتماعي، فإن للتحرش جوانب وأشكال أخرى تتسق مع هذا التطور، الذي يستخدم عادة لأغراض أخرى غير تلك التي خلق من أجلها، ويستغل البعض ثغراته لإطلاق الكبت الجنسي بداخلهم الذي أحدثه مجتمعهم، حيث تطور من التحرش المباشر إلى التحرش الإلكتروني بإرسال الصور والرسائل والمشاركة والتعليقات، وهو ما عالجه المشرع من خلال قانون تقنية المعلومات.
على سبيل المثال، تعد قائمة «الآخرين» مصدر التحرش والاعتداءات الجنسية التي يتبعها بعض مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، والتي تصل على شكل رسائل تحتوي على كلمات خارجة عن إطار اللباقة والأخلاق. «أهلاً»، «ممكن نتعرف»، و«أنت حلوة» هي أكثر الكلمات أدباً التي ستجدها أي فتاة في هذه القائمة، بينما قد تتعدى ذلك، ثم يعتذر المرسل بحجة أن الرسائل أو الصور وصلت إلى المتلقية بالخطأ، سواء على «واتساب» أو «فيسبوك» أو غيرهما من وسائل التواصل الاجتماعي.
في التقرير التالي نسلط الضوء على مشكلة بالغة الأهمية وهي التحرش الإلكتروني وكيف عالجها المشرع من خلال قانون تكنولوجيا المعلومات، في وقت يعرف فيه التحرش الإلكتروني بأنه استخدام الإنترنت للتواصل مع الآخرين بقصد إيذائهم وإيذائهم جنسياً وابتزازهم اجتماعياً، ويشكل جريمة خطيرة ضد المجتمع. والتحرش الإلكتروني من أسرع الجرائم نمواً في العالم، فهو جريمة خطيرة يمكن أن تدمر حياة الناس من خلال استهداف الضحية وترهيبها.
وهنا التفاصيل الكاملة:
برلماني
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .