الأونروا بالأراضي المحتلة تتعرض للتضييق من اليمين المتطرف.. ودعم فوري من أمريكا
الأونروا بالأراضي المحتلة تتعرض للتضييق من اليمين المتطرف.. ودعم فوري من أمريكا هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.
بين أنقاض غزة ، يتجلى والد غزة في معركة جديدة لا تقاتل بالأسلحة ، ولكن بالإرادة ، ولم تعد إعادة بناء غزة على الرغم من كونها عملاً إنسانيًا في المقام الأول ، مجرد عملية بناء ، ولكن طريقة لإحباط خطة النزوح التي يحاول الاحتلال الإسرائيلي فرضها.
قدمت “أخبار القاهرة” تقريرًا بعنوان “الأونروا في الأراضي المحتلة المعرضة لتضييق الحق المتطرف … والدعم الفوري لهذه الممارسات من أمريكا.”
قالوا إنه لا يوجد شيء من شريط غزة وقد يستغرق إعادة بنائه من 10 إلى 15 عامًا ، وهذه تقدرات بأن بعض السياسيين الأميركيين وإسرائيل يتم ترقيتهم لتبرير مخرج السكان ، والحجة هنا ليست أنها ليست من الممكن أن نعيش في الدمار ، لكن الحقيقة أكثر تعقيدًا ، لذا فإن الهدم لم يكن مجرد نتيجة للحرب ، بل هدفًا في حد ذاته مخطط لتحويل غزة إلى منطقة غير صالحة ، حيث يصبح النزوح مجرد مجرد الخيار ولكن بالأحرى الضرورة التي تفرضها الظروف.
في خضم هذه الحسابات ، يصبح السؤال إلاحظًا ، “هل يغادر هذا السيناريو لاتخاذ مساره؟ أم أن هناك إرادة قادرة على كسر المعادلة؟ في قلب هذا التحدي ، الدول العربية ، برئاسة مصر ، الذين يدركون أن إعادة الإعمار في أقرب وقت ممكن ، ليس فقط استجابة للتدمير ، ولكنها معركة؟
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .