أخبار مصر

حزب الاتحاد: مخطط التهجير تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولى

حزب الاتحاد: مخطط التهجير تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولى هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

أعرب محمد سيف آل نصر ، نائب رئيس الاتحاد للتقييم والمراجعة ، عن رفضه الفئوي للبيانات الصادرة الانتهاك الصارخ للقانون الدولي ، ويقدر بيان وزارة الخارجية المصرية ، الذي يعكس مواجهة مصر مع جميع المحاولات التي لا تهدف فقط إلى تصفية القضية الفلسطينية ، ولكنها تهدد استقرار المنطقة بأكملها وتضع المجتمع الدولي أمام المسؤولية الأخلاقية والقانونية لوقف هذه السياسات العدوانية.

“سيف آل نصر” قالت إن مصر كانت وما زالت مؤيدًا رئيسيًا للحقوق الفلسطينية ، وترفض أي حلول تتجاوز حق الشعب الفلسطيني في أرضه ، مشيرا إلى أن النزوح القسري هو جريمة ضد الإنسانية ، وسوف تفعل ذلك لا تكون مقبولة بأي شكل من الأشكال ، لا من الفلسطينيين ولا من القوات الإقليمية والدولية التي تؤمن بحق الشعوب في تحديد الذات.

أكد نائب رئيس حزب الاتحاد على أن أي محاولات لإضعاف الفرص للتفاوض بشأن وقف إطلاق النار ستؤدي إلى مزيد من التصعيد والعنف ، مما سيزيد من معاناة المدنيين الأبرياء ، مؤكدًا على أن المجتمع الدولي يجب أن يتدخل على الفور لضغوط إسرائيل لوقفها التسوية والسياسات العدوانية والالتزام بالإشارات الدولية لحل القضية الفلسطينية.

واختتم: نحن ندعم الجهود المصرية في مسار وقف إطلاق النار وإعادة بناء غزة ، بطريقة تحافظ على حقوق الفلسطينيين وتمكنهم من البقاء على التربة. يكمن الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية في إنهاء الاحتلال ، وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 مع القدس الشرقية كعاصمة لها ، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى