أخبار مصر

برلمانية: لقاء "مدبولى" بمجلس أمناء الحوار الوطنى يعزز تماسك الجبهة الداخلية

برلمانية: لقاء "مدبولى" بمجلس أمناء الحوار الوطنى يعزز تماسك الجبهة الداخلية هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

وأشاد نائب هيند راشاد ، وزير لجنة المعلومات والثقافة في مجلس النواب ، باجتماع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى ماديلي وأعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني ، وشدد على أنها خطوة مهمة نحو تنفيذ أ برنامج حكومي شامل يحاكي تطلعات الشعب المصري في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخها ، ويعزز تماسك الداخلية الأمامية لمواجهة التحديات المستقبلية.

وأضاف الممثل هند راشاد أن هذا الاجتماع كان له أهمية كبيرة ، حيث تم تسليط الضوء على عدد من القضايا الحيوية التي تؤثر بشكل مباشر على مستقبل واستقرار مصر ، كما أكد على الدور الكبير لآلية الحوار الوطنية في جمع مختلف الأطياف السياسية والاجتماعية والاقتصادية في مصر ، وهو أمر ضروري لتوحيد الرؤى وتبادل الأفكار حول القضايا الأساسية التي تواجه الدولة. يعد الحوار الوطني منصة مهمة لتحقيق اتفاق بشأن القضايا الاستراتيجية التي تهم البلاد والمواطنين.

أشار أحد أعضاء مجلس النواب إلى أن إحدى النقاط البارزة في الاجتماع هي أن Madbouly أكد على الحاجة إلى متابعة تنفيذ التوصيات الصادرة عن الحوار الوطني ، وخاصة في القضايا الاقتصادية والاجتماعية ، وهذا يعكس الحكومة الخطرة الخطيرة الالتزام بتطبيق هذه التوصيات وإحداث تغيير ملموس في حياة الناس.

أكد “رشاد” أنه من خلال المناقشات ، كان التركيز على القضايا التي تهم المواطنين مثل الحزمة الاجتماعية قبل شهر رمضان ، للحد من العبء على المواطنين ، مما يعكس استجابة الحكومة لمطالب الشعب.

وخلصت إلى بيانها من خلال التأكيد على أن المناقشات التي جرت خلال الاجتماع تعكس إجماعًا على رؤى القضايا الوطنية الأساسية ، وأن استمرار هذه الجهود هو الطريقة لتعزيز استقرار مصر وتقدمه.

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى