منوعات

صحة غزة: القطاع الصحى يواجه انهيارًا بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية

صحة غزة: القطاع الصحى يواجه انهيارًا بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

أكد الدكتور خليل آل داكرين ، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة ، أن الوضع الصحي في الشريط لا يزال في حالة حرجة ، حيث تواصل الفرق الطبية جهودها لإعادة تشغيل بعض المستشفيات على الرغم من عدم وجود الأدوية واللوازم الطبية ، بعد تدمير جيش الاحتلال في عدد كبير من المستشفيات والمراكز الصحية.

https://www.youtube.com/watch؟v=fxjHig0rm1o

أشار الدقران ، خلال تدخل مع وسائل الإعلام ، داليا أبو أميرا ، على قناة “أخبار القاهرة” ، التي وصلت فيها خمس إصابات اليوم إلى مستشفى الشهود في العقيدة ومستشفى الودة ، نتيجة للاحتلال التي تستهدف A السيارة في شارع آل راشد ، موضحا أنه من بين المصابين ، يكون الطفل خطيرًا للغاية ، وسيتم نقله إلى المستشفى الأوروبي بسبب عدم وجود قدرات كافية في مستشفى الشهداء في الققة.

وأضاف أن هذا القطاع يضم حوالي 25000 جريح ومريض ، بما في ذلك مرضى السرطان في حاجة ماسة للعلاج في الخارج ، لكن الاحتلال لا يزال يعرقل خروجهم من خلال معبر رفه ، مما أدى إلى وفاة عدد منهم بسبب التأخير في علاج.

وأكد على الحاجة الملحة لكميات كبيرة من الأدوية واللوازم الطبية ، وخاصة أجهزة العناية المركزة ، ووحدات غسيل الكلى ، والتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي ، والتي تم تدمير معظمها أثناء العدوان ، كما أن المستشفيات تعاني من نقص المعدات الجراحية ، وأدوية السرطان ، والأطفال الحاضنات التي دمرتها القصف الإسرائيلي.

أشار الدكران إلى أن النظام الصحي في غزة قد تضرر بشدة خلال 470 يومًا من العدوان ، حيث تم تحرير 27 مستشفى من الخدمة ، وكذلك تدمير 82 مركزًا صحيًا ، مما يجعل القطاع يحتاج إلى دعم عاجل لإنقاذ الصحة المتبقية نظام.

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى