أخبار مصر

طلب إحاطة بالبرلمان عن مواجهة حملات الإعلام الإسرائيلى ضد مصر

طلب إحاطة بالبرلمان عن مواجهة حملات الإعلام الإسرائيلى ضد مصر هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

قدم الممثل خالد أبو ناخول ، وهو عضو في مجلس النواب في محافظة Qena ، طلبًا لإحاطة مستشار هانافي جابالي ، رئيس مجلس النواب السياسي والاقتصادي.

في طلبه ، أشار الممثل أبو ناخول إلى أن الفترة الأخيرة شهدت زيادة ملحوظة في نشر الأخبار الخاطئة والمعلومات الخاطئة التي تهدف إلى تشويه صورة مصر ، مع الإشارة إلى الحاجة إلى اتخاذ تدابير فعالة لمواجهة هذه الحملات التي تهدف إلى التأثير سلبًا على سمعة البلد .

صرح النائب عن حادثة موثقة وقعت في يناير 2025 ، عندما نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية صورًا قديمة للرئيس عبد الفاه تشويه صورة الدولة المصرية واستفزاز الجدل حول سياساتها الخارجية.

وأشار أيضًا إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يلجأ فيها وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى نشر أخبار خاطئة عن مصر ، حيث تم بالفعل ادعاء تقارير وسائل الإعلام العبرية من قبل تعاون مصر السري مع إيران في القضايا العسكرية والأمنية ، والتي أنكرت بشكل قاطع من قبل الدولة المصرية.

دعا الممثل أبو ناخول إلى عدة تدابير لمواجهة هذه الحملات ، بما في ذلك تقديم تقرير شامل عن التدابير الحكومية المتخذة لتصدي لحملات المعلومات الخاطئة وسائل الإعلام ومدى فعاليتها ، وتشكيل لجنة حكومية متخصصة لمراقبة الشائعات ودحضها ، بالإضافة إلى تعزيزها. التعاون بين السلطة الوطنية لوسائل الإعلام وسلطة المعلومات الحكومية لضمان وجود آلية موحدة وسريعة للرد على الأخبار الخاطئة.

كما دعا أحد أعضاء مجلس النواب إلى إطلاق منصة حكومية رسمية لنشر الحقائق والرد على مزاعم وسائل الإعلام الخاطئة بشكل دوري ، وتنفيذ حملات التوعية للمواطنين حول كيفية التحقق من الأخبار وعدم جذبها إلى معلومات ملفقة .

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى