أخبار مصر

النقض تضع معايير "التحقيق الذي يصح اتخاذه سندا أساسيا للحكم".. برلمانى

النقض تضع معايير "التحقيق الذي يصح اتخاذه سندا أساسيا للحكم".. برلمانى هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

رصد موقع “البرلمان” المتخصص بالشأن التشريعي والبرلماني، في تقريره بعنوان “لملايين.. التمييز يضع معايير (التحقيق الذي يمكن اتخاذه أساسا للحكم)” استعرض فيه حكم قضائي صادر عن محكمة التمييز حددت فيه 3 أصول قضائية تتعلق بشروط اكتساب ملكية أملاك الدولة بالحجز طويل الأمد، وكذلك التحقيق الذي يجوز اتخاذه كأساس أساسي للحكم، في الاستئناف مسجلة تحت رقم 723 من السنة القضائية 85 قالت فيها:

“1- يشترط في التحقيق الذي يجوز اتخاذه أساساً للحكم أن تجريه المحكمة بعلمها بعد حلف الشاهد اليمين وفقاً للمادة 60 من الأدلة.

2- إن سماع الخبير للشهود ليس تحقيقاً بالمعنى المقصود، بل هو إجراء يرشد الخبير في أداء المهمة الموكلة إليه، وفقاً للمادة 148 من الأدلة.

3- نصت المادة 970 من القانون المدني المعدل بالقانون رقم 147 لسنة 1957 على أنه لا يجوز تملك أموال الدولة الخاصة أو اكتساب حق عيني عليها بالتقادم ما لم يثبت أنها كذلك. تم الاستيلاء على ملكيتها لمدة طويلة، بشروطها القانونية، بتاريخ سابق على العمل بالقانون رقم 147 لسنة. 1957.

4- يشترط للحصول على ملكية العقار بالسكنى طويل الأمد، كما تقتضي المادة 968 من القانون المدني، أن يستمر سكن الحائز لمدة 15 سنة، مقروناً بنية الحيازة، وأن يكون متواصلاً. ، هادئة، وواضحة لا لبس فيها.

5- يجب على حكم إثبات الحيازة بالتقادم أن يبين الشروط المتقدمة وأن يوضح بشكل كاف الوقائع التي أدت إلى توافرها، بحيث يتبين منه أنه حققها وتحقق من وجودها وأثبت الحيازة أو نفيها بشروطها القانونية التي تؤدي إلى لاكتساب الملكية بالتقادم والتي تعتبر من المسائل القانونية التي يجب على المحكمة أن تفصل فيها، ولا يجوز لها التنازل عنها، لأنها مختصة بها دون غيرها.

وقالت المحكمة في حيثيات الحكم: إن هذا النعي مناسب، إذ نص المادة 970 من القانون المدني المعدل بالقانون 147 لسنة 1957 على أنه لا يجوز تملك أموال الدولة الخاصة أو اكتساب حق عيني عليها. وتسقط هذه الأموال بالتقادم، ما لم يثبت الاستيلاء عليها. أن المدة الطويلة لملكية العقار، مع متطلباتها القانونية، حدثت في تاريخ سابق على تطبيق القانون رقم 147 لسنة 1957. ومن أجل الحصول على ملكية العقار عن طريق التسليم، كان يشترط المدة الطويلة وفقا مع ما تقتضيه المادة 968 من القانون المدني – وما حدث في حكم هذه المحكمة – فإن حيازة الحائز يجب أن تستمر لمدة 15 سنة، مقرونة بنية التملك، وأن تكون مستمرة وهادئة وهادئة. واضح ولا لبس فيها.

وبحسب «المحكمة»: يجب على الحكم الذي يثبت الملكية بالتقادم أن يبين الشروط المذكورة وأن يوضح بشكل واف الوقائع التي تؤدي إلى توافرها، بحيث يتبين منها أنه حقق فيها وتحقق من وجودها وأثبت الحيازة أو نفيها مع شروطها القانونية التي تؤدي إلى اكتساب الملكية بالتقادم والتي تعتبر من المسائل القانونية. والذي يجب على المحكمة أن تفصل فيه ولا يجوز التنازل عنها لأنها مختصة بها وحدها، والتحقيق الذي يجوز للمحكمة أن تتخذه مؤيداً لحكمها هو – وما حدث معه. قضاء هذه المحكمة – التي تتولى تسييرها بنفسها أو تنيب أحد قضاتها، وفقا للقواعد والضوابط والإجراءات المنصوص عليها في المادة 60 وما بعدها. قانون الإثبات، مع الضمانات التي يقررها لضمان حسن سير التحقيق.

وفيما يلي التفاصيل الكاملة:

للملايين.. التمييز يحدد معايير “التحقيق الذي يمكن اتخاذه أساسا للحكم”.. و3 مبادئ توضح شروط تملك أملاك الدولة بالحجز طويل الأمد.. وتؤكد : سماع الخبير للشهود ليس تحقيقاً بالمعنى المقصود.

برلماني

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى