أخبار مصر

حزب الريادة يشيد بخطة مصر لإعادة إعمار غزة

حزب الريادة يشيد بخطة مصر لإعادة إعمار غزة هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

أشاد حزب القيادة ، برئاسة كمال حسن ، بخطة مصر الشاملة لإعادة بناء غزة ، والتي قدمها الرئيس عبد الفاتح إل -سسيري خلال القمة العربية ، والتي تعكس موقفها الثابت في القصر في الدعم.

في بيان اليوم ، أكد الحزب دعمه الكامل للجهود المصرية في الخطة لدعم العصور التي قدمها الرئيس سيسي خلال القمة العربية وأنها ليست فقط استجابة إنسانية للظروف المأساوية في غزة ، ولكنها أيضًا خطوة استراتيجية تعزز الاستقرار في المنطقة ، وتوفر بيئة أكثر أمانًا للباطني.

من جانبه ، أشاد كمال بحسانين ، رئيس حزب القيادة ، بخطاب رؤساء وملوك الدول العربية خلال القمة ، حيث أكدوا رفضهم التام لتوضيح الشعب في غزة من أراضيهم وأن القضية الشرقاء هي القضية الشرقاء هي القضية العرب وذات هذا الحل الوتين وتأسيس قفل القفل إلى الشرق. القضية الفلسطينية لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.

أوضح “حسن” أن مصر كانت دائمًا الرابطة الرئيسية للشعب الفلسطيني ، حيث لم تتردد في تقديم الدعم السياسي والاقتصادي والإنساني في جميع الأوقات ، والتي كانت واضحة في جهودها المستمرة لوقف التصعيد ، وإرسال المساعدات الإغاثة ، والعمل للوصول إلى الحلول التي تضمن نهاية معاناة الفلسطينيين.

أشار رئيس حزب القيادة إلى أن التضامن العربي المشترك والتعاون لإعادة بناء غزة على الرؤية التي قدمتها مصر مطلوبة في الظروف الحالية والظروف الصعبة في الشعب الفلسطيني ، مؤكدًا أن نجاح هذه المبادرة يتطلب تعاونًا إقليميًا ودوليًا لضمان تنفيذ مشاريع التنمية بسرعة وفعالية.

اختتم رئيس حزب القيادة خطابه بقوله: الحزب يدعم جميع الجهود المصرية التي تهدف إلى تحقيق سلام عادل وشامل ، والذي يضمن الفلسطينيين حقوقهم المشروعة في إنشاء حالتهم المستقلة مع القدس الشرقية كعاصمة لها.

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى